الاشتياق ليس شعورٌ صرفْ نلحقهُ متى شَعرنا به ،، وإنما أفعالٌ نثبتُ بها أن هذا الشعورَ ليس عابراً
يــا ذَا الحُسنِ البَدْريّ متى يكونُ لكم في دُجى الليـــــــلِ إشــــــراقُ ؟
قـد تعطشَ الحبـرُ وَسُكِبَ من مآقِيِّ سيـــــــولاً تُغْرِقُ قراطيسُ وأوراقُ
روحي تبحَثُ عنكم في كُلِ بُقْعةٍ ملــهوفةً وَ فُـؤادي لَكُـــــم يشتـــــــاقُ
أَما أُلْهِبتْ نيرانكُم وفارتْ عن براكينِكُم حِمَمُ تِلك التي يقالُ أشـواقُ ؟
ُإلى متى يا مُهجتي ؟ قد تسمَمَتْ كبدي مِن حَرِّ لظى هذا الفـــــــراق
أَ منتظرٌ كثيراً ؟،، أمنتظرٌ حتى تَثورَ اللهفةُ ويُذابُ في عِناقِكم العِنـاقُ
لماذا خص الليل بالشوق ولوعة الاشتياق ؟هل البوح على القرطاس حقا يسعف المشتاق ؟
ReplyDeleteروحي تبحَثُ عنكم في كُلِ بُقْعةٍ ملــهوفةً وَ فُـؤادي لَكُـــــم يشتـــــــاقُ
ذهول الروح لا تملك من امرها شيئ
كأني اسمع صوت زينب الكبرى والرباب وكل من فقد الأهل والاحباب
بصدق جدي من يقوم موهبتك وينميها فأنت موهبة بالقلم اعجب لماذا اخترتي الهندسة على الادب,مبارك عليك ولادة ابطال كربلاء.
الصورة المرفقة لا تعكس فكرة الانتظار بل عن كابوس ورعب جدي غيرها..مجرد راي
تغمرني بلطفكَ وكرمك ،، لا أعتقد أن ثمة أحد يدعمني بالقدر الذي تفعل ،، شكراً وممتنة ومتأكدة جداً أنها لا تفي ،، أعتذر أني لا أملك شيء بالمقابل يعبر عن إمتناني ،، في بدايتي كنتُ أعلمُ لمَ الهندسة الآن لو سألتني سأتلعثم لأنني فعلاً لا أعرف لمَ
Delete