،، مُجْبَـــــرون
،، خُلقنا لنعطي حقاً للآخـــــرين
،، بسلبِ اللحظات ،، كل اللحظات
،، لحظات الألم ،، وبكاء السعادة
،، بهجة الموتِ ،، و دِفئ اللحـــود
متى سيكفُ طنينُ هذا الصوت ؟
،، متى ستدفعنا القوةُ و الإصرارُ
،، لِنصرعهُ ،، لنقتلهُ حتى المــــوت
أو سنستسلم لبشاعة السكوت ؟
هل سنختبئ وراء خمار الصمت ؟
أو سنهرب من اتهام تلك النظرات ؟
أظنُ إنّا في إختبار ،، أما أن ندفع
!! حق الصمت أو نكون مُكبلين
مجبرون/ راضخون لعدالة السماء, ما استثني احد من العطاء وكما لم يستثنى من الأخذ. سيكف الطنين عندما ننشغل بما ينتظرنا من صادق الوعد.الاختبار واقع بأن اليوم اخذ وعطاء تساوى فيه الجميع ,وغدا اخذ دون عطاء للعاملين بالصمت...والصمت حكمة
ReplyDeleteأتمنى أن تكون المساواةُ واقعة كما تقول ،،
ReplyDelete