أبلغُ عَاماً مُقدمْ
ْوينقصُ من عمري أعمار
،،
ويقولونَ تبلغُ زَهرَ شبابِها
ولا يدرون خُطَ الشيـــــبُ
،،
وسافرَ بين السوادِ أبيضٌ
رِحالاً و أسفارْ
رِحالاً و أسفارْ
،،
من أين تنبتُ الحقـــولُ ؟؟
و الأرض لا تحملُ إعمارْ
،،
وسنيني يابسةٌ جدُبُّ
وداخلي طفلٌ كـغِرار
،،
بِعيني الحلوى أمنيةً
بعيني السعادةُ سِوار
،،
بِعيني الحلوى أمنيةً
بعيني السعادةُ سِوار
،،
تمّوزُ أدنو عاماً
لستُ أسبقُ الثواني
ولستُ أهربُ إقصارْ
لستُ أسبقُ الثواني
ولستُ أهربُ إقصارْ
،،
فيك نشعلُ الشموعُ فرحاً
ولا نشعل إلا لحوداً
،،
تشهدُ عليها قساوسةً
وتُقرأ عليها تَراتيلُ أحبار
،،
من أين تنبتُ الحقـــولُ ؟؟
ReplyDeleteو الأرض لا تحملُ إعمارْ
الانسان هو الوحيد يصنع عٌمره سعادة ؛ العُمر إذا ما فُهم على انه السعادة وانه ماخلق إلا لها.فالأعمار تقاس بالإنجازات التي تحققها من سعادة بكفاحها للبوس والشقاء.
ويبقى ذكر العمر بلغ ما بلغ ,صورة للعافية والسعادة
دام عمرك سعادة دنيا واخرة
القين الذي لا يحالجهُ شك أننا نصنعُ السعادة لمن نحب دون أن نكترث أنحنُ سعداء أولا وذلك وحدهُ علاجُ ..
Deleteعلي سعيدة جداً أنك دائماً الأول ،، وأتمنى ألا يصيبك الملل و تتوقف عن قراءتنا شكراً بحجم السماء
سلام عليكم..
ReplyDeleteكل عام وانتم بخير
كونوا بخير دائماً وعمر مدد بالعطاء والتوفيق
وعليكم السلام ورحمة الله ، وانت بخير وصحة مشكور أخوي علي ما تقصر
Delete